الاثنيـن 24 ذو الحجـة 1432 هـ 21 نوفمبر 2011 العدد 12046







لمسات

تغيرت الألوان وخفت التطريزات وبقي الأساس
في الماضي كانت العروس في الهند ترتدي فستانا تقليديا أحمر اللون من المفترض أن يكون مطرزا بسخاء، لكن شتان بين الماضي والحاضر. فقد أصبح بإمكانها أن ترتدي ما يحلو لها من ألوان، مثل الأخضر البحري والفيروزي والوردي الباهت والوردي الغامق والبرتقالي والأرجواني الغامق المطعم بكثير من الذهب المؤكسد والأحمر المائل
الشرق الأوسط يلهم الغرب بعباءاته وجلابياته وقفاطينه
صورة مثيرة من الصعب تجاهلها تتكرر في عروض الموضة العالمية في الآونة الأخيرة، وتشير بما لا يترك مجالا للشك بأن الشرق الأوسط كان نصب أعين المصممين عندما عكفوا على تصميم أزيائهم وإكسسواراتهم. فهم، إن لم يستقوا من جلاليبه وأثوابه وقفاطينه أفكارهم، فهم حتما يتوددون له إما بتقديم أسلوب يناسبه، أو إكسسوارات
عليك باللبن والورد والعسل
إنها البشرة، همّ كل امرأة بغض النظر عن عمرها، فهي دائما في حالة استنفار نظرا لحساسيتها الشديدة وسرعة تأثرها بالكثير من العوامل، مثل حب الشباب الذي يمكن أن يغزوها في أي مرحلة من العمر بسبب تغير الهرمونات أو التلوث وغيرهما، أو للمسامات المفتوحة التي يمكن أن تعطي البشرة مظهرا غير جذاب. وفيما تعرف الكثيرات
أحمر الشفاه.. جذاب عندما يصرخ وعندما يهمس
اللون الأحمر لون القوة والتحدي، بلا منازع.. القوة نظرا لتأثيره الدرامي، والتحدي لقدرته على التصدي لتغيرات الموضة وفروض الجمال والسن. فأحمر الشفاه، بكل درجاته الحمراء القانية، يناسب كل الأعمار والمناسبات، ويمكن حسب درجاته المتوفرة حاليا وتركيباته المتطورة أن يمنح إطلالة رومانسية أو درامية حسب الرغبة. هذا
توجه التصميم إلى الديمقراطية يفقد المتفرد بريقه
أثثت كاسي باربر، (33 عاما)، منزلها الواقع بنيوجيرسي، بأساسيات معقولة السعر من محلات تجزئة كبرى، شملت قطعا ضرورية مثل «منضدة من (إيكيا)». لكن في ما يتعلق بالكماليات، اختارت باربر، وهي كاتبة ومحررة موقع Good.Food.Stories الإلكتروني، البحث عن الفريد والصناعة اليدوية - وهي الأشياء التي تعبر عن شخصيتها وعن
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة